THE ULTIMATE GUIDE TO أضرار التكنولوجيا

The Ultimate Guide To أضرار التكنولوجيا

The Ultimate Guide To أضرار التكنولوجيا

Blog Article



يُصاب الشخص الذي يُدمن استخدام الوسائل التكنولوجيّة، بمشكلة عدم القدرة على التركز إن كان في العمل أو في الدراسة، وهذا ما يجعلهُ يتأخر عن تحقيق التقدّم والنجاح في المستقبل.

ذلك بالإضافة إلى استخدام بريد إلكتروني مخصص للأطفال ووضع وقت محدد بعدد الساعات المسموح بها استخدام الجهاز الإلكتروني في اليوم.

احتضان الكمبيوتر المحمول فى السرير أو المحادثات الهاتفية تبقينا حتى وقت متأخر جدًا، تأخذ المزيد من عقولنا، والحفاظ على التكنولوجيا مغلقة فى الليل هو عادة صحية للحصول عليها.

المقارنة الاجتماعية: مقارنة الشخص لنفسه مع الآخرين على الشبكات الاجتماعية تُشعره بالنقص وعدم الرضا عن الذات وعدم الكفاءة وتدني احترام الذات.[١١]

تكنولوجيا التصنيع: ساهمت في تحويل المواد الخام إلى منتجات يمكن الاستفادة منها في الحياة اليومية.

آلام الرقبة والكتف: وذلك بسبب الوضعية الخاطئة التي تميل إلى الأمام عند استخدام الهاتف المحمول، مما يؤدي إلى الضغط على الرقبة والكتف والعمود الفقري إضافة إلى آلام في الأصابع والإبهام والمعصمين.[١١]

فالتكنولوجيا مثل جميع الابتكارات الموجودة، حيث أن للتكنولوجيا إيجابيات عديدة ولكن لا يخلو الأمر من وجود سلبيات للتكنولوجيا.

يزيد الجلوس لفترات طويلة ومتواصلة من احتمالية إصابتك بمجموعة من الأمراض الخطيرة، مثل: السمنة، السكري، النوبات القلبية، ارتفاع نسبة الكوليسترول، ارتفاع ضغط الدم، نور الإمارات والسرطان.

تسلّلت التكنولوجيا شيئًا فشيئًًا إلى كل ركنٍ من أركان حياتنا، حتى أضحت عُنصرًا لا غنى عنه في وقتنا الحاضر؛ إذ تعددت استخداماتها ومشاركتها في كل المجالات، بدايةً من استيقاظك من النوم لتتفقد هاتفك الذكي والرسائل النصية التي وصلتك، وصولًا إلى الروبوتات التي غدت كالإنسان الحديدي الذي يحاكي البشر في كل شيءٍ تقريبًا.

في الختام، يتضح أن سلبيات التكنولوجيا تستدعي التفكير الجاد في سبل تقليل تأثيرها.

تكنولوجيا الهندسة الحيوية: ساعدت التكنولوجيا في تصميم المنتجات التي سهلت تلبية الاحتياجات الجسدية وتقديم الراحة للأشخاص.

عمليات تصنيع التكنولوجيا تتطلب استخدام كميات كبيرة من المواد الخام والمياه، مما يضع ضغوطات هائلة على الموارد الطبيعية ويسهم في الاستنزاف غير المستدام لها.

التعليم: يعتقد بعض خبراء التعليم أنّ استخدام التكنولوجيا عالية التقنية يُعيق خطوات التعلم الصحيحة، حيث أصبح الطلبة يعتمدون إلى حد كبير على التكنولوجيا عوضًا عن استخدام عقولهم في عملية التفكير والتعليم والاستنتاج والبحث واكتساب المعرفة، وخَلق عادات دراسيّة سيئة لدى الطلبة، إضافة إلى وجود كميات هائلة من المعلومات الخاطئة على الإنترنت، كما تَخلق التكنولوجيا مسافة كبيرة بين الطلبة وبين تعليمهم بقضاء فترات طويلة من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وغرف الدردشة وغيرها.[٤]

زيادة مخاوف بشأن استخدام البيانات الشخصية بشكل غير قانوني.

Report this page